شقق ومتاجر للبيع في واد فاس
واد فاس: حيثُ تلتقي أناقة العُمران بأنفاس الطبيعة
في قلب مدينة فاس العتيقة، حيثُ تشدو حكايات التاريخ بين الأزقة والأسوار، ينهض واد فاس كجوهرة عصرية تُعيد تعريف فن العيش. هنا، بين تموُّجات التلال الخضراء وهمسات مياه الوادي، تُشيّد شققٌ سكنية هي لقاءٌ بين الذوق الرفيع والهندسة المتقنة. كل شبر فيها يحمل بصمةَ جودةٍ لا تُجارى، وكل زاويةٍ تُحدّثك عن تفاصيلٍ صُمِّمت لتبقى.
مساحاتٌ تُلائم أحلامك: من الدفء العائلي إلى الفسحة الراقية
لا تُقاس هذه الشقق بمجرد أرقام، بل بمساحاتٍ ذكيةٍ تُحوّل الأحجام إلى تجارب إنسانية:
شقق 70 م²: ليست مجرد مساحة، بل عالمٌ مُصغّرٌ يُلائم العزّاب والزواجين الشابين. تصميمٌ ذكيٌ يُحافظ على الخصوصية بين غرفة نومٍ فسيحة، وصالة معيشةٍ تتناغم مع مطبخٍ مفتوحٍ يلمعُ بأجهزةٍ حديثة. شُرفةٌ صغيرةٌ تُطلُّ على اللون الأخضر، كإطارٍ طبيعيٍ للقهوة الصباحية.
شقق 100 م²: انسجامٌ مثاليٌ بين الجمال والوظيفة. غرفتا نومٍ تتسعان للأسرة الصغيرة، وصالةٌ رئيسيةٌ تُلامس حدود الفخامة بأرضيات البورسلان اللامع وإضاءةٍ ذكيةٍ تُغيّر مزاج المكان بين الفجر والمساء. حمّامان يزيّنهما السيراميك العالي الجودة، ومطبخٌ يُشبه لوحةً فنيةً بتصميمه الدقيق.
شقق 130 م²: قصرٌ مصغّرٌ يُجسّدُ مفهوم السكن النخبوي. ثلاث غرف نومٍ رئيسيةٍ بخلّواتها، وصالةٌ ضخمةٌ تُطلُّ من نوافذها الأرضية على حدائق الوادي، كأنها لوحةٌ بانوراميةٌ حيّة. غرفة معيشةٌ ثانية، ومُستودعٌ واسع، وحمّامٌ للضيوف يُشبه منتجعًا صحيًا صغيرًا. هنا تُمسكُ الحياةُ بتلابيب الفخامة.
لماذا الجودة هنا ليست مجرد شعار؟
"لأننا نَبني بيوتًا لا تُؤوي الجسد فقط.. بل تُطعِم الروح."
مواد البناء: نقاءٌ يُشبه الجواهر
جدرانٌ من الخرسانة عالية المقاومة، تُلبسها طبقاتٌ من العزل الحراري والصوتي، كأنها درعٌ واقٍ من ضجيج العالم.
أرضياتٌ من البورسلان الإيطالي المُقاوم للخدش، تلمعُ تحت الضوء كسطح بحيرةٍ صافية.
نوافذُ زجاجيةٌ مزدوجةٌ من "ألومنيوم كابري"، تُدخل الشمسَ وتُبقي الغبارَ والبردَ خلف الزجاج.
التصميم الداخلي: عين الفنان ويد المهندس
أسقفٌ مُعلّقةٌ بأناقةٍ تُخفي الإضاءاتِ المُدمجة، كنجومٍ في سماءٍ مصغّرة.
مفاصلُ كهرباءٍ من علاماتٍ عالميةٍ (مثل "Legrand")، توضعُ بدقةٍ تُحاكي فنَّ التطريز.
تفاصيلُ الخشب في المطابخ والأبواب من خشب الـ"MDF" المُقاوم للرطوبة، بلونٍ يشبهُ عروقَ الزيتون.
الطبيعة: جارٌ لا يُغادر
شُرفاتٌ تُمتدُّ كأجنحةٍ فوق الوادي، تُطلُّ على مشهدٍ أخضرَ يتبدّلُ بألوان الفصول: خُضرة الربيع، ذهب الخريف.
حدائقُ مُشتركةٌ تُزيّنها أشجارُ الزيتون والياسمين، حيثُ تسمعُ في الصباح زقزقة العصافير، لا أصوات السيارات.
حيٌّ لا ينام: خدماتٌ تُحيطُ بكَ
أمنٌ يَشعرُ به القلب: بوّاباتٌ إلكترونية، كاميراتٌ على مدار الساعة، حرّاسٌ يتجوّلون كظلّك.
رفاهيةٌ في متناول اليد: مركزٌ تجاريٌّ صغيرٌ داخل المجمع، صالة ألعاب رياضية، مسبحٌ نصف أولمبي، ومقهىٌ يُقدّم أفضل قهوة في فاس.
موقعٌ يربطك بالعالم: 10 دقائق فقط تفصلك عن المدينة القديمة (فاس البالي)، و5 دقائق عن المستشفيات الدولية. مواقف سيارات تحت الأرض تكفي لضيوفك.
لماذا واد فاس أكثر من عنوان؟
"لأنّ المكانَ يُولدُ ذكرياتٍ.. لا تُشترى بالمال."
هنا، تستيقظ على ضوء الشمس يُداعبُ وجهك عبر النوافذ العريضة. في المساء، تجلسُ على الشرفة وتشاهدُ القمرَ ينعكسُ على مياه الوادي، بينما رائحة الياسمين تُعانقُ الهواء. في عطلة نهاية الأسبوع، يلعب أطفالُك في الحديقة المُظلّلة بأشجار الزيتون المائة سنة. هذا ليس سكنًا.. هذا استثمارٌ في السعادة.
لمعرفه المزيد المرجو الاتصال على الوتساب:0640454814
Commentaires
Enregistrer un commentaire